نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
3 نتائج ل "أصفهاني، أحمد مؤلف"
صنف حسب:
مي زيادة ... صحافية
يلقي الكتاب الضوء على جانب مميز من عطاء مي زيادة لم يحظ بالاهتمام عملها في الحقل الصحافي واللمسات التي أدخلتها على الأساليب الصحافية السائدة آنذاك ويضم مجموعة كبيرة من مقالاتها التي لم يسبق نشرها وذلك خلال فترة التي أمضتها فى الإشراف على (القسم النسائي الاجتماعي) في جريدة (السياسة الأسبوعية) بين 1926 و1927.
من أسماء العائلات العربية والإنجليزية
يجمع هذا الكتاب أسماء العائلات الواردة من مصادر عدة قليل منها مسموع ومعظمها مقروء، وهي تمثل أسماء عائلات في جميع الدول العربية دون إستثناء وردت في برامج مختلفة في الفضائيات وفي الصحف وبعض أدلة الهاتف وأسماء مؤلفي الكتب التي أطلعنا عليها وهي كثيرة وقد صفنت الأسماء العربية في أثنى عشر فصلا، أما الأسماء الإنجليزية فقد وردت في ثلاثة فصول.
روز أنطون : كاتبة نهضوية مجهولة : دراسة ونصوص
عاشت روز أنطون (1882 -1955) في ظلال عملاقي فكر وصحافة هما شقيقها فرح أنطون وزوجها نقولا الحداد، فضاعت عطاءاتها وتناستها الدراسات الصحافية والأدبية، وذابت شخصيتها في خضم الاهتمام بما أنتجه فرح ونقولا على حساب ما قدمته هي نفسها في حقل الصحافة التي مارستها عمليا منذ العام 1903 عندما ساعدها شقيقها على إنشاء مجلة \"السيدات والبنات\" في الإسكندرية، وأعانها في تحريرها لمدة سنين. وقد استمرت هذه الظلال في التعتيم عليها حتى يومنا هذا، على الرغم من توسع الأبحاث التي أزالت كثيرا من الستائر عن دور المرأة في النهضة الأدبية والاجتماعية والفكرية في النصف الأول من القرن الماضي.